الأنشطة اللاصفية:

v الأنشطة اللاصفية:

هي تلك الأنشطة الحرة التي تتمم وتعالج ما في المقررات من قصور (الأنشطة الفنية والرياضية) ، وهي أساس تقديم كل خبرة بحيث تتيح الفرص للطلاب لاكتساب الخبرات بطريقة طبيعية إيجابية تقوم علي العمل الجماعي المخطط (تمثل الجانب التطبيقي للمنهج) وهي كل موقف تعليمي يتميز بالمشاركة الإيجابية للمتعلم من خلال أداء متطلبات تساعده في اكتساب وتنمية خبراته.

أهمية الأنشطة اللاصفية:

· تعميق المفاهيم و تنمية المهارات

· تدعيم القيم لبناء الشخصية المتكاملة

· مساندة المقررات الدرِاسية وفقاً لما نصت عليه سياسة التعليم في مصر.

· التشجيع على ممارسة التعلم الذاتي في كافة المجالات واكتساب القدرة على التجديد والابتكار والتطوير.التعرف على كل جديد ومفيد في مجالات النشاط.

· اكتشاف القدرات والمواهب وتنميتها وتوجيهها التوجيه السليم لخدمة الفرد والمجتمع.

· تنمية الثقة في النفس.

· تلبية الحاجات النفسية والاجتماعية والتعويد على العمل الجماعي المبني على التعاون والإيثار. الجد وحسن استثمار الوقت وتنظيمه في تنمية القدرات وينوع الخبرات وينشط الحاجات الفكرية والعقلية للمتعلم.

· إكساب القدرة على التخطيط والتطبيق وتحمل المسؤولية.

· فتح مجال المنافسة الشريفة .

· إيجاد فرص وبرامج ترويجية هادفة ومناسبة.

· تحقيق وظائف تشخيصية ووقائية وعلاجية لبعض المشكلات مثل مشكلات سوء التكيف والخجل والانطواء.

رابعاً : المستويات المعيارية لأنشطة التعليم والتعلُّم.

المعيار الأول: اِتساق أنشطة التعليم والتعلُّم مع أهداف المنهج ومحتواه.

ع.م1تتسق الأنشطة مع أهداف المنهج.

المؤشرات:

1- تراعى الأنشطة أهداف المنهج: المعرفية، والمهارية،والوجدانية.

2- تساعد على تحقيق خبرات المنهج المستهدفة.

ع.م2تتسق الأنشطة مع محتوى المنهج.

المؤشرات:

1- ترتبط الأنشطة بمحتوى المنهج.

2- تسهم في تعزيز القيم، وتنمية المفاهيم الأساسية للمنهج.

3- تجعل المتعلم محورًا للعملية التعليمية.

4- تساعد على تنمية الذكاءات المتعددة.

5- تكشف عن الموهبة لدى المتعلم وتنمِّيها.

المعيار الثاني: تنوُّع الأنشطة، وتكاملها.

ع.م1تتنوَّع الأنشطة لتلائم المتعلم.

المؤشرات:

1- تتعّدد الأنشطة، لتلبية اهتمامات المتعلم،وقدراته، وحاجاته، والمرحلة العمرية.

2- تتنوع بما يناسب الإمكانات المتاحة بالمدرسة والبيئة.

3- تتنوع حسب المرحلة العمرية، والموقف التعليمي.

5- تتعدّد ما بين: الصفِّيَّة واللاصفِّيَّة، والجماعية والفردية.

ع.م2تتكامل الأنشطة فيما بينها.

المؤشرات:

1- تتكامل الأنشطة على مستوى المادة الدراسية.

2- تتكامل بين المواد الدراسية، والصفوف الدراسية المختلفة.

المعيار الثالث: إتاحة الأنشطة بيئة تَعُّلم مواتية؛ لتحقيق التعلُّم النشط.

ع.م1تتيح الأنشطة فرصا لاستخدام استراتيجيات التعلُّم النشط.

المؤشرات:

1- تهتم الأنشطة باستخدام استراتيجيات التعلُّم النشط: الذاتي، والأقران، والتعاوني، وتمثيل الأدوار، والألعاب التعليمية...

2- تتيح للمتعلم ممارسة الإدارة الذاتية في الموقف التعليمي.

3- تشجع على تفاعل المتعلم، واندماجه في الموقف التعليمي.

4- تساعد على أن يكون المتعلم محورا للعملية التعليمية.

ع.م2تتيح الأنشطة فرصا لتنمية المهارات الحياتية، وإدارة الحياة للمتعلم.

المؤشرات:

1- تتيح الأنشطة فرصا لممارسة المهارات الأساسية للحياة اليومية.

2- توفر فرصا لتفاعل المتعلم مع البيئة بشكل فعال.

3- تسهم في تنمية مهارات المتعلم في إدارة الوقت.

تساعد المتعلم على الحفاظ على صحته وسلامته.

المعيار الرابع: إسهام الأنشطة في تطبيق التقويم الشامل للمتعلم.

ع.م1تدعم الأنشطة تطبيق التقويم الشامل للمتعلم.

المؤشرات:

1- تسهم الأنشطة في جمع الأدلة حول آداءات المتعلم.

2- تتيح فرصا لاشتراك جهات متعددة في تقويم المتعلم.

ع.م2تسهم الأنشطة في إعداد ملف إنجاز المتعلم واستخدامه.

المؤشرات:

1- تسهم الأنشطة في إعداد المتعلم لملف الإنجاز.

2- تسهم في استخدام ملف الإنجاز (البورتفوليو).

3- تتيح فرصا لإعداد تقارير عن أداء المتعلم.